[14] غَيرَ أَنِّي لم أَشَأْ أَن أَفعَلَ شَيئًا مِن دونِ رِضاكَ لِكَيلا يكونَ مِنكَ الإِحْسانُ كَرْهًا، بل طَوعًا.
[15] ولَعَلَّه لم يُفصَلْ عَنكَ ساعةً إِلاَّ لِيُعادَ إِلَيكَ لِلأَبَد،
[16] لا لِيَكونَ عَبْدًا اليَوم، بل أَفْضَلَ مِن عَبْد، أَي أَخًا حَبيبًا، وهو أَخٌ حَبيبٌ جِدًّا إِلَيَّ، فكم بالأَحْرى إِلَيكَ، إِن في صِلَةٍ بَشَرِيَّةٍ وإِن في صِلَةٍ في الرَّبّ.