[10] فَرِحتُ في الرَّبِّ فَرَحًا عَظيمًا لَمَّا رَأَيتُ ٱهتِمامَكم لي قد عادَ إِلى الإِزْهار. قد كانَ لَكم هٰذا الاِهتِمام، غَيرَ أَنَّ الفُرصَةَ لم تَسنَحْ لَكم.
[11] ولا أَقولُ هٰذا عن حاجة، فقد تَعَلَّمتُ أَن أَقنَعَ بِما أَنا علَيه
[12] فأُحسِنُ العَيشَ في الحُرْمان كما أُحسِنُ العَيشَ في اليُسْر. ففي كُلِّ وَقْتٍ وفي كُلِّ شَيءٍ تَعَلَّمتُ أَن أَشبَعَ وأَجوع، أَن أَكونَ في اليُسرِ والعُسْر،