[5] ولِماذا أَصعَدتُمانا مِن مِصرَ فجِئتُما بِنا إِلى هٰذا المَكانِ المَشْؤُوم، مَكانٍ لا زَرْعَ فيه ولا تينَ ولا كَرمَةَ ولا رُمَّانَ ولا ماءَ لِلشُّرْب؟».
[6] فأَقبَلَ موسى وهارونُ مِن أَمامِ الجَماعةِ إِلى بابِ خَيمةِ المَوعِد، فسَقَطا على وَجهَيهِما، فتَجَلَّى لَهما مَجدُ الرَّبّ.