[9] نَجاسَتُها في ذُيولِها، لم تَتَذَكَّرْ عاقِبَتَها، فإِذا بِها في ٱنحِطاطٍ عجيب، لا مُعَزِّيَ لَها. «أُنظُرْ يا رَبُّ إِلى بُؤسي، فإِنَّ العَدُوَّ تَعاظَم».
[10] ي - بَسَطَ العَدُوُّ يَدَه، على جَميعِ نَفائِسِها، فإِنَّها رَأَتِ الأُمَمَ، يَدخُلونَ مَقدِسَها، مِمَّن أَمَرتَ أَن لا يَدخُلوا، في مَجمَعٍ لَها.
[19] دَعَوتُ مُحِبِّيَّ، فخَدَعوني. كَهَنَتي وشُيوخي فاضَت أَرْواحُهم في المَدينَة، وهم يَلتَمِسونَ غِذاءً، لِيُنعِشوا نُفوسَهم.
[20] أُنظُرْ يا رَبُّ فإِنِّي في ضيق، أَحْشائي جائِشة، وقَلْبي مُضطَرِبٌ في باطِني، لأَنِّي عَصَيتُ عِصْيانًا. السَّيفُ يُثكِلُ في الخارِج، وكالمَوتِ في البَيت.