[17] لأَنَّ الرَّبَّ إِلٰهَنا هو الَّذي أَصعَدَنا، نَحنُ وآباءَنا، مِن أَرضِ مِصْر، مِن دارِ العُبودِيَّة، والَّذي صَنَعَ أَمامَ عُيونِنا تِلكَ الآياتِ العَظيمة، وحَفِظَنا في كُلِّ الطَّريقِ الَّذي سَلَكْناه وبَينَ جَميعِ الشُّعوبِ الَّتي عَبَرْنا في وَسْطِها.