[1] ولَمَّا كانَتِ الشَّريعَةُ تَشتَمِلُ على ظِلِّ الخَيراتِ المُستَقبَلَة، لا عَلى تَجسيدِ الحَقائِق نَفسِه، فهي عاجِزَةٌ أَبَدَ الدُّهور، بِتِلْكَ الذَّبائِحِ الَّتي تُقَرَّبُ كُلَّ سَنَةٍ على مَرِّ الدُّهور، أَن تَجعَلَ الَّذينَ يَتَقَرَّبونَ بِها كامِلين.