[9] فتَكونُ يَدي على الأَنبِياءِ الَّذينَ رُؤياهمُ الباطِل، وعِرافَتُهمُ الكَذِب، فلا يَكونونَ في مَجلِسِ شَعْبي، ولا يُكتَبونَ في كِتابِ بَيتِ إِسْرائيل، ولا يَدخُلونَ أَرضَ إِسْرائيل، فتَعلَمونَ أَنِّي أَنا السَّيِّدُ الرَّبّ،
[10] لأَنَّهم أَضَلُّوا شَعْبي بِقَولِهم: «سَلام»، ولا سَلام، فكانَ هو يَبْني حائِطًا وهم يُطَيِّنونَه بِالطِّلاء.