[7] فإِنَّ اللهَ لم يُعطِنا رُوحَ الخَوف، بل رُوحَ القُوَّةِ والمَحَبَّةِ والفِطنَة.
[8] فلا تَستَحْيِ بِالشَّهادَةِ لِرَبِّنا ولا تَستَحْيِ بي أَنا سَجينُه، بل شارِكْني في المَشَقَّاتِ في سَبيلِ البِشارة، وأَنتَ مُتَّكِلٌ على قُدرَةِ اللهِ
[9] الَّذي خَلَّصَنا ودَعانا دَعوَةً مُقَدَّسة، لا بِالنَّظَرِ إِلى أَعمالِنا، بل وَفْقًا لِسابِقِ تَدْبيرِه والنِّعمَةِ الَّتي وُهِبَت لَنا في المَسيحِ يسوعَ مُنْذُ الأَزَل،
[10] وكُشِفَ عنها الآنَ بِظهورِ مُخَلِّصِنا يسوعَ المسيحِ الَّذي قَضى على المَوت وجَعَلَ الحَياةَ والخُلودَ مُشرِقَينِ بِالبِشارة،